lundi 22 novembre 2010

L'hymen Nationale

نتصور إلي البعض منكم قراو العنوان هذا في موقع إلكتروني أو فل فايسبوك ؛ وهو فيلم لجمال المكني و هو مخرج بلجيكي من أصل تونسي        
بون اني كيف قريتو بهتت برشة قلت زعمة الوطنية لي نعرفوها كان فالكورة كيفاش دخلت في عذرية المرأة التونسية
يظهرلي احنا كتوانسة رخصنا برشة الحاجة هذي في سياق التحرر لين  ولات عذرية المرأة التونسية ليوجعوا راسو يحكي عليها كيما المنصف السويسي ؛  سوسن معالج وحتى من سي البلطي لي قاري ربع ساعة فل أولى د ولا يناقش ويحكي بطريقة فنية 
والمشكلة إلي حتى واحد من إلي حكى ما عالج القضية  من وجهة نظر موضوعية ؛ الناس الكل تحكي وعندها احكامها المسبقة على الموضوع
في رأيي اني كامرأة تونسية  أول حاجة عذرية المرأة حاجة انتيم وتخصها  هي وحدها  واي إنسان يحب يناقش الموضوع  لازموا ما  يعالجوش كقضية وطنية أو يبدا يحكي من منطلق ديني بحت
و في رأي زادة أي وحدة تقرر بش تعمل عملية جراحية بش تستعيد العذرية امتاعها فهو حقها الكامل ومش من حق أي واحد حتى الإطار الطبي بش يحكم عليها ولا يشكك في قرارها وهي كاني تتصور لي حاجة كيف هكا بش ترجعلها مكانتها فالمجتع متاعنا وبش تخليها تكمل حياتها بصفة طبيعية  فمش من حق أي  واحد فينا يحكم عليها ولا يشكك في قراراتها و هي مسؤولة على جسدها وعلى روحا ؛ وحتى مل منطلق الديني إلي الناس الكل إمكبشة فيه ربي يقبل التوبة متاع الناس الكل و يحاسب كل حد على  إلي عملو وحدو معناها كل حد يتحمل مسؤلية متاعو قدام ربي نهار اخر وبالتالي سيبوا  حكاية العذرية يرحم والديكم نتصور إلي فما قضايا أخرى أهم وأخطر ونجمو  نطرحوها ونحكيو فيها

9 commentaires:

  1. Bien dit, bravo et bonne continuation Imen...

    RépondreSupprimer
  2. Bravo IMEN ya3tik esa77a , Bonne continuation

    RépondreSupprimer
  3. تدوينة حلوة ... وأنا زادة عملت coup de gueule عل حكاية هذي ... ريق بارد يعملو فيه ... زيد أن العذرية ما تخصش كان المرأة ... تي حالة وبرى

    واصل :)

    RépondreSupprimer
  4. عسلامة ايمان،
    أولا شكرا عالموضوع المهم هذا حول عذرية المرأة التونسية. صحيح آني مزلت ما تفرجتش عالفيلم متاع جمال المكني لكن حسب ما فهمت مالمقال متاعك انت زادة ما تفرجتش عليه ولذا النقاش لهنا يدور أساسا حول عذرية المرأة التونسية بصفة عامة. آني شخصيا نشوف أنو من المهم جدا انو اللي يجي ينجم يحكي في هالموضوع بما فيهم بلطي، لطفي العبدلي و جمال المكني الخ... على خاطر ماهوش حكر على المرأة. و موش هذا الموضوع برك أما أي موضوع آخر الناس الكل عندها الحق تحكي فيه و تناقشو و اذا نحبوا 'نرتقيو' بالنقاش (إذا صح التعبير) لازمنا نقولوا علاش كلامهم ما عجبناش و الا ما هوش موضوعي موش نقولو ماعندهمش الحق و نتعداو.
    هاذي الملاحظة الوحيدة الي جاتني لبالي واني نقرا فيالمقال متاعيك. الحاسيلو يعطيك الصحة في الموضوع للا و انشالله العقبة لل100 مقال

    RépondreSupprimer
  5. @بنفسجيست حر
    قريتها التدوينة متاعك حلوة زادة واصل بعد الفاصل
    @Hadrumetum
    هذا شنوا حبيت انقول ذكرت أسماء خاطر هاذم ناس تتكلم فالإعلام و صحيح أي واحد عندو الحق يعطي رأي متاعو و يناقش ليحب إما كي يبدا إعلامي ولا مخرج لازم يعرف شنوا يقول وكما قلت إنتي يرتقي بمستوى الحوار بصراحة منصف السويسي كيف يقول 65 بالمية مل نساء التونسيات مش عذارة من غير حتى مرجع هذا بيدو شي يبهت أني قلت سيبو الحكاية هدي خاطر النقاش فيها تدنى ياسر وبالحق فما مواضيع أخرى جديرة بالطرح وشكراً للتعليق متاعكك

    RépondreSupprimer
  6. عسلامة إيمان
    أنا نراه
    Faux Probleme
    العذرية أولا كيفما قلت إنتي حاجة أنتيم و تخص المعنية بالأمر و لكن هلحديث ع القضية هذي بالذات شنية الغاية من وراه ؟
    سمعت برشا عباد تقدم في نسب مئوية و 3/4 و 65% و درا شنوة .. باهي شنية إلي لازمني نفهم أنا كمتلقي للخطاب هذا :
    1/ فاقدة العذرية هي ساقطة، فاقدة الأخلاق ؟؟ موش بالضرورة : برشا يغرر بهن ؛ برشا عندهم عيوب خلقية أو مرضية أو حوادث عارضة تفقدهم البكارة متاعهم
    2/ تقبل المجتمع للموضوع هذا إلي بش يكون سلبي و هذا ناتج لبرشا أمراض و عاهات إجتماعية كان من الأولى معالجتها في أفلام .. الأفلام هذي نراها ترف فكري و ركوب ع الأحداث و محاولة تسويق تجاري رخيص لظاهرة في المجتمع ما وصلت ولات ظاهرة إلا لوجود عديد المشاكل العميقة إلي كان من الأجدر بالمخرجين و المثقفين متاعنا معالجتها موش ينڨزو عل تجليات الشيئ من غير تحليل الأسباب.
    شكرا ع التدوينة

    RépondreSupprimer
  7. @ الرمز
    اني في رأي الخاص ولي يهمني كامرأة تونسية ما يهمنيش فلي تختار كامرأة بش تعطي روحا وتعمل علاقة هي مقتنعة بها ومختارتها نتصور لهكا حقها ولا اني لا غيري نجمو نحكمو عليها هاكي حاجة بينها وبين ربي بصفة عامة وبين الكوبل بصفة خاصة ؛ الفيلم تطرق إلى العمليات الجراحية لتقوم بها مرأة بش تستعيد العذرية متاعها في فرنسا تفرجت في برنامج على الحكاية هذي ؛ نقاش حظاري مع انهم إلي تعداو فالبرنامج من المغرب الكبير ما فماش توانسة و فما كعبات من أصل فرنسي ؛ناقشوا الحكاية من وجهة النظر الطبية و Déontologie ؛ و حتى مل منظور الديني فالإسلام والمسيحية طرحوا برشة اسئلة علاش الراجل ما يتحاسبش كيف المرا فالمجتمع إما قدام ربي يتحسب كيف كيف ؟
    علاش كيف الرجل ما يتحاسبش فالمجتمع وعلاقات متاعو الجنسية تقعد بنو وبين روحو وربي علاش المرا ما عندهاش الحق "تسترجع عذريتها" و تكميل حياتها بصفة طبيعية وترضي غرور الرجل إلي يقبل يعمل علاقات جنسية مع عديد النساء و في نفس الوقت يشترط إنو مرتو تكون عذراء ؟
    زعمة كان الرجل إلي يحب مرا عذراء يبدا بروحو هو وما عادش يعمل علاقة جنسية قبل الزواج يختفي المشكل هذا مل دول المسلمة
    إما الفيلم كان مستواه هابط برشة فما واحد قال المرأة لتعمل عملية بش تستعيد عذريتها هي كيف القفة لي تنقبت و خيطوها !!!!
    نشكرك برشة على تعليقك :D

    RépondreSupprimer